مرحباً بكم

الجمعة، 8 يناير 2021

الأستاذ القدير / شاعر العصر ـ طاهر مختار عتيت > النص : الاخ الكبير

 

 

 



الأستاذ القدير / شاعر العصر ـ طاهر مختار عتيت

النص : الاخ الكبير

تم النشر بــ مجلة نبض الشعراء برقم 518

العدد الثاني والخمسون الصفحة الثانية

★★★★★

الأخ الكبير له إحترامه ياخوانا

مهما كانت الظروف

والمشاكل إللي بتجمعنا

بيتحمل هو المسؤليه

وعايش طول حياته

عشان يراعينا ويخدمنا

مش لما نكبر ندوس عليه

وننسى واجبنا عشان نحس

دايما برجولتنا

ليه لما يكون معانا

 والفلوس ماليه جيوبنا

ننساه ونرضي حريمنا

ف عز المرض نتخلى عنه

ونبعد كإنه مش شخص يلزمنا

ولا ف بدايه حياته ضحى

عشان يسعدنا

ليه القسوه ماليه قلوبنا

وحاسين دايما بكبريأنا

ونحاول نجرحه

مع الرغم عمره ماجرحنا

ولا ف يوم شوه سمعتنا

ولا غدر بينا في يوم وخداعنا

ولاشوه صورتنا

ف الغربه مراعي بيوتنا

وبيسعى عشان يريحنا

وف صلاته بيدعنا

الأخر الكبير نعمه ربنا أرسلهنا

بيراعي إحساسنا ومشاعرنا

ولو زعلنا يبقى عشان مصلحتنا

مش بيكرهنا أو عايز يتعبنا

يبقى ليه الظلم والعزلة

وعشان الحريم نقسى عليه

ونبين شطارتنا

دا حتى يبقى حرام ومش هاينفعنا

وربنا عليه هايحاسبنا

شاعر العصر صاحب كلمه

لها مضمون ومعنى يفيدنا

وينفعنا بقصيده جميله تنال اعجابنا

وتحسن دايما من أخلاقنا

وتذكرنا باللي خلقنا

وداوي همومنا وأوجعنا

بقلم

الشاعر طاهر مختار عتيت

شاعر العصر...تحيا مصر

طنطا... كفر الزيات...اكوه الحصه


يسعدنا مشاركتكم معنا ووضع لايك للفيديوهات التي وضعت بالقناة

بالضغط على رابط قناة ملتقى الشعراء والمبدعين العرب على اليوتيوب

https://www.youtube.com/playlist?list=PLSUGt4T3rT4ZToGavfJ_o-47iBzzbYFr_

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المنشورات التي تم نشرها على موقع تويتر

https://twitter.com/khaleda33127243

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تم التوثيق بـ عشاق الكلمة لتوثيق القصائد والخواطر

برقم 3425 بتاريخ 08 / 01 / 2021م

https://www.facebook.com/oshaq.elkelmaa/

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تم نشر النص بــ مجــلة الــرواد

https://www.facebook.com/magazine.rwad/

ــــــــــــــــــ

رابط النص بـ ملتقى الشعراء والمبدعين العرب

https://www.facebook.com/groups/784676328598944/permalink/1344841609249077/



 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق